أنشطة ذات بعد عربي وأمازيغي وأفريقي ودولي جعلت من مدينة وجدة تنأى عن موقعها الحدودي القصيّ، وتنخرط في روح الثقافات واللغات والكلمات والأصوات والأفكار والأزمنة.
المختارات الأدبية صناعة نادرة في الأدب العربي الحديث والمعاصر، رغم شيوع تعاطيها منذ الفجر الأوّل لهذا الأدب. وإن المتتبع لهذا التصنيف الثقافي الهام ليتأسف لتراجع العرب عن الاهتمام به.